بغداد – إيجاز
أكد القيادي في تحالف العامري عبدالكريم حامد العلوش، أن تمزيق صور المرشحين يمثل انتهاكاً صارخاً لقواعد التنافس الديمقراطي، ويعكس سلوكيات غير مسؤولة تهدد نزاهة العملية الانتخابية”، مؤكداً أن هذه الممارسات “لا تعبّر عن الروح الديمقراطية، بل تكشف عن محاولات يائسة لإرباك الشارع وزعزعة الثقة بالانتخابات”.
وأضاف العلوش في تصريح صحفي، أن “بعض ضعاف النفوس أقدموا خلال اليومين الماضيين على تمزيق صور عدد من المرشحين في منطقة الدورة جنوبي بغداد، في تصرف يسيء إلى حقوق جميع المرشحين دون استثناء”، لافتاً إلى أن “القوات الأمنية تعاملت مع الموقف واعتقلت عدداً من المتورطين في هذه الأفعال”.
وأشار إلى أن “القانون يجب أن يأخذ مجراه في محاسبة كل من يحاول الإساءة للحملات الانتخابية أو التشويش عليها”، مشدداً على أن “التنافس الشريف وحماية الدعاية الانتخابية هما الأساس لضمان انتخابات نزيهة تعكس إرادة المواطنين”.
أضاف أن “هناك جهات معينة تعمل على إثارة الفتن وخلق انشقاقات داخل الصف الوطني، في محاولة لضرب وحدته وتشتيت صفوفه”، مبيناً أن “هذه الممارسات لا تمثل أي طرف حقيقي على الساحة السياسية أو الاجتماعية، وإنما تقف وراءها أيادٍ خبيثة مدفوعة الثمن، تسعى لتنفيذ أجندات خارجية وداخلية هدفها إرباك المشهد العراقي”.
أكد القيادي في تحالف العامري عبدالكريم حامد العلوش، أن تمزيق صور المرشحين يمثل انتهاكاً صارخاً لقواعد التنافس الديمقراطي، ويعكس سلوكيات غير مسؤولة تهدد نزاهة العملية الانتخابية”، مؤكداً أن هذه الممارسات “لا تعبّر عن الروح الديمقراطية، بل تكشف عن محاولات يائسة لإرباك الشارع وزعزعة الثقة بالانتخابات”.
وأضاف العلوش في تصريح صحفي، أن “بعض ضعاف النفوس أقدموا خلال اليومين الماضيين على تمزيق صور عدد من المرشحين في منطقة الدورة جنوبي بغداد، في تصرف يسيء إلى حقوق جميع المرشحين دون استثناء”، لافتاً إلى أن “القوات الأمنية تعاملت مع الموقف واعتقلت عدداً من المتورطين في هذه الأفعال”.
وأشار إلى أن “القانون يجب أن يأخذ مجراه في محاسبة كل من يحاول الإساءة للحملات الانتخابية أو التشويش عليها”، مشدداً على أن “التنافس الشريف وحماية الدعاية الانتخابية هما الأساس لضمان انتخابات نزيهة تعكس إرادة المواطنين”.
وأضاف أن “هناك جهات معينة تعمل على إثارة الفتن وخلق انشقاقات داخل الصف الوطني، في محاولة لضرب وحدته وتشتيت صفوفه”، مبيناً أن “هذه الممارسات لا تمثل أي طرف حقيقي على الساحة السياسية أو الاجتماعية، وإنما تقف وراءها أيادٍ خبيثة مدفوعة الثمن، تسعى لتنفيذ أجندات خارجية وداخلية هدفها إرباك المشهد العراقي”.